ومع أنّ تفسير عبارة "جذاب ومفيد" قد يتفاوت لدى المستخدمين المختلفين، فإنّ المحتوى من هذا النوع يتميّز عادةً ببعض السمات المشتركة، ومن ضمنها ما يلي:
– قم أولًا بفهم جمهورك المستهدف واحتياجاته وما يبحث عن إجابات عنه باستمرار، ومن ثم قم بإنشاء محتوى متوافق مع ذلك.
تأكد من أن المحتوى الخاص بك خالٍ من الأخطاء ، وغني بالكلمات المفتاحية ، ومحسّن للجوال ، ومكتوب لتلبية الاحتياجات المحددة لجمهورك المستهدف ، ويتضمن روابط قيمة إلى محتوى داخلي وخارجي إضافي.
الاستفادة من كل طرق كتابة المعلومة ستمكن النقاط النقطية المستخدم من الحصول على جميع المعلومات التي يريدها بسرعة: الفوائد والطرق التي تحل بها مشكلته والميزات الرئيسية للمنتج / الخدمة – كل ذلك في فترة زمنية قصيرة.
المساحة الفارغة بين عناصر الموقع مهمة جدا لتحسين تجربة المستخدم والتي بدورها تساعد على تصدر نتائج البحث
يمكن أن يؤدي نسخ الإعلان الأفضل إلى قطع شوط طويل لتعزيز نسبة النقر إلى الظهور
كواحد من مقاييس تسويق الأداء الكلاسيكي ، ستصطدم بكثرة في نسبة النقر إلى اقرأ أكثر الظهور. لكن نسبة النقر إلى الظهور هي أكثر بكثير من مجرد مقياس.
إلى جانب تتبع متوسط مجالك ، تذكر أن أصعب منافس تواجهه هو نفسك.
إذا استخدمت نص رابط مناسبًا، سيتيح ذلك للمستخدمين ومحركات البحث فهم محتوى الصفحة التي يؤدي إليها الرابط قبل الانتقال إليها. إضافة روابط عند اللزوم
تخيل النتائج التي ستحصل عليها إذا شجعت الزوار على مشاركة رزابطك في مواقع التواصل الاجتماعي كجزء منتظم من حملات تحسين محركات البحث.
إنه مؤشر رائع على نجاح تجربة المستخدم عندما يملأ الزوار نموذج الاتصال أو الاشتراك في النشرة الإخبارية أو التسجيل في ندوة عبر الإنترنت.
– تذكر أن تقوم بالتأكد من تحديث الروابط الداخلية بانتظام، خاصة عند إضافة محتوى جديد أو تغيير هيكل الموقع، لتعكس التغييرات الحديثة.
كما أن حصولك على روابط خارجية من مواقع أخرى قد توجه الزوار إلى موقعك، مما يعزز حركة المرور ويزيد من فرص التحويل.
لذلك صفحتك سترتفع بشكل طبيعي أعلى. استنتاج؟ ارتفاع نسبة النقر إلى الظهور يساوي تحسين محركات البحث.